أحدث ما نشر
الأحد، 28 يوليو 2013
تعمل شركة آبل على اختبار إنتاج هواتف آيفون وحواسب آيباد بقياسات شاشة أكبر من تلك المُستخدمة حاليًا في أجهزتها، وذلك وفقًا لتقرير نقله موقع صحيفة “وول ستريت جورنال”.
وبحسب التقرير، تختبر آبل هاتف آيفون بشاشة بقياس أكبر من 4 إنش، وهو القياس الذي طرحته آبل في هاتف آيفون 5 الأخير، في حين تختبر كذلك فكرة طرح جهاز آيباد بقياس شاشة أكبر، وبشكل أكثر تحديدًا فهي تختبر آيباد بقياس أقل قليلًا من 13 إنش.
ويتفق ما ورد في هذا التقرير مع تقرير نشره موقع ET News الإخباري الكوري في مايو/أيار الماضي، حيث ذكر بأن آبل تختبر جهاز آيباد بقياس 12.9 إنش، في حين نقل تقرير لوكالة رويترز الشهر الماضي بأن الشركة تختبر إنتاج هواتف آيفون بشاشات أكبر من قياس 4.7 و 5.7 إنش، وذلك للمنافسة في سوق الهواتف ذات الشاشات الكبيرة والتي يسيطر عليها نظام أندرويد من جوجل.
ويرى الخبراء أنه ليس بالضرورة أن تقوم آبل بطرح هذه الأجهزة في الأسواق حتى لو صحّت التقارير التي تفيد باختبار هذه القياسات، وذلك لأن الشركات تختبر عادةً مجموعة كبيرة من النماذج المختلفة لمنتجاتها قبل أن تقرر إلغاء بعضها أو طرح بعضها الآخر في الأسواق.
وذكر تقرير الوول ستريت جورنال بأن الشركة ستطلق هذا العام نسخة جديدة من آيباد بنفس الشاشة بقياس 9.7 إنش وبدقة 1536×2048، إلا أن الجهاز الجديد سيكون أقل سماكةً وأخف وزنًا.
نشر أحد الباحثين في مجال الأمن المعلوماتي يوم الجمعة الماضي تقريرًا يشير إلى وجود ثغرة في خدمة مشاركة الصور “إنستاجرام”، تسمح للمخترقين بالسيطرة على حساب الضحية في الخدمة.
وكشف التقرير الذي نشره كارلوس ريفينتلوف عن تعرض خدمة مشاركة الصور – المملوكة لفيسبوك – إلى هجوم في منتصف شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم، وأكد أن النسخة 3.1.2 من تطبيق إنستاجرام والتي طُرحت، في 23 تشرين الأول/أكتوبر الماضي لهواتف آيفون، هي التي تعرضت للهجوم، وأضاف ريفينتلوف أنه وجد أن بعض النشاطات التي يقوم بها مستخدمو الخدمة، كعملية تسجيل الدخول وتحرير معلومات الملف الشخصي، يتم إرسالها إلى خوادم الخدمة على نحو مُشفَّر، ووجد أن البعض الآخر يُرسل دون تشفير.
وأوضح ريفينتلوف أنه وعند قيام الضحية بتشغيل تطبيق إنستاجرام، يتم إرسال ملف نصي بمعلومات ملفات “الكوكيز” إلى خوادم الشركة، ليتمكن المخترق بعد الحصول على هذه المعلومات غير المشفرة من الوصول إلى حساب الضحية والحصول على بياناته أو حذف الصور أو الوصول إلى صور أصدقاء الضحية. ولكن بشرط أن يكون المخترق يستخدم نفس الشبكة المحلية LAN التي يستخدمها الضحية، كي تتم عملية الاختراق.
هذا وأكدت شركة الأمن المعلوماتي الدانماركية “Secunia” هذا الهجوم وقدرة المخترق في حال حصل على ملفات الكوكيز من السيطرة على حساب الضحية بالكلية، بعد تغيير عنوان البريد الإلكتروني أو كلمة المرور الخاص بالحساب.
وختم ريفينتلوف تقريره بالقول أنه وجد أن العديد من تطبيقات آيفون قد تكون عرضة للاختراق بكل سهولة، وأنه حاول التواصل مع فيسبوك أو إنستاجرام لمناقشة هذه المشكلة، ولكنه لم يحصل على الرد بعد.
أبلغ العديد من مستخدمي خدمة مشاركة الصور “إنستاجرام” اليوم، عن تعرض حساباتهم في الخدمة للاختراق، حيث تحدثوا عن صور لفواكه وعصائر يتم نشرها دون علمهم وإذنهم.
وقال المستخدمون الذي تعرضوا للاختراق في تغريدات لهم ضمن موقع “تويتر”، إن عملية الاختراق شملت أيضًا تغيير المعلومات الشخصية الخاصة بهم والتي تندرج ضمن “النبذة” لتتضمن رابط إنترنت URL وصفوه بالغريب.
وتحدث بعض مستخدمي “إنستاجرام” عن عدم تمكنهم من الدخول إلى الملفات الشخصية الخاصة بهم بعد محاولة إعادة ضبط كلمات المرور، بينما قال آخرون إن الصور التي إقحامها عنوة ضمن حساباتهم اختفت حتى قبل أن يقوم هم بحذفها بأنفسهم، ولكن وفي معظم الحالات، بقي رابط URL الغريب ضمن ملفاتهم الشخصية حتى بعد اختفاء الصور المُقحَمة.
وبحسب الخبراء، ليس من الواضح كم عدد المستخدمين الذي تأثروا بعملية الاختراق هذه، أو فيما إذا كان هذا ناجمًا عن اختراق خوادم الشركة أو كلمات المرور الخاصة بالمستخدمين.
كشف تقرير اخباري أن سامسونج طورت نموذجاً تجريباً لساعتها الذكية تحت اسم رمزي هو SM-VL700، مما ينذر بقرب كشف الشركة الكورية الجنوبية عن أولى ساعتها الذكية.
وأشارت التقارير أن “سامسونج” قامت بشحن النموذج التجريبي إلى فرعها في ألمانيا من أجل اختبار الجهاز ونظام التشغيل الخاص به، وذلك حسب ما جاء في تصريحات على لسان مصادر مطلعة لموقع “ٍٍسام موبايل” الإلكتروني المهتم بأخبار الشركة الكورية الجنوبية.
وأوضح تقرير الموقع الإلكتروني أن “سامسونج” قامت بشحن الساعة الذكية يوم 24 يوليو الجاري إلى فرعها في ألمانيا وحملت الشحنة اسم SM-V700WATCH/ACC.
وتم شحن النموذج التجريبي بوصفه أحد الملحقات الخاصة الشركة الكورية الجنوبية، وتم تحديد غرض الشحن على أنه “للأبحاث والتطوير”.
وكان نائب الرئيس التنفيذي لقسم الهاتف المحمول في الشركة “لي يونغ هي”، أكد في تقارير سابقة أن “سامسونج” تعمل على ساعتها الذكية الخاصة، على غرار الساعة التي تنوي غريمتها “آبل” الكشف عنها خلال العام الحالي أو العام المقبل على أقصى تقدير.
ويزيد التقرير من التكهنات التي تشير إلى أن فرع “سامسونج” في ألمانيا سيجهز النموذج الاولى للساعة الذكية من أجل الكشف عنه خلال مؤتمر IFA 2013 في برلين، والمزمع إقامته في سبتمبر المقبل.
يذكر أن عدة شركات تقنية تعتزم إنتاج ساعات ذكية خاصة بها في الفترة المقبلة، حيث كانت تقارير اخبارية قد أكدت أن “مايكروسوفت” و”جوجل” قد يكشفا عن ساعات ذكية بجانب “سامسونج” و”آبل”، و”سوني” التي كانت قد كشفت عن الجيل الثاني من ساعتها الذكية “SmartWatch 2″.
تجدر الإشارة إلى أن دارسة حديثة كانت قد توقعت ازدياد مبيعات الساعات الذكية بشكل كبير العام المقبل، بحيث تصل مبيعاتها إلى خمسة ملايين وحدة.
نفت شركة “جوجل” قدرة خدمة الخرائط خاصتها “جوجل إيرث” (Google Earth) على قياس أعداد المتظاهرين في مصر أو في أي مكان أخر بالعالم.
وقالت “مها أبو العنين” مسؤولة العلاقات العامة في “جوجل” مصر والشرق الاوسط عبر بيان صحفي، حصلت “البوابة العربية للأخبار التقنية” على نسخة منه، أن صور خدمة “جوجل إيرث” ليست حية ولا ترصد الواقع مباشرة.
وأوضحت “أبو العنين” أن الصور المقدمة عبر خدمة الخرائط يتم تجميعها من مجموعة كبيرة من مقدمي الصور، كما تقدم “جوجل” نفسها مجموعة من الصور المتاحة للشراء لأي شخص يريد الحصول عليها.
وأضافت مسؤولة العلاقات العامة في “جوجل” أن الصور المستخدمة في الخدمة تكون بجودة لا تسمح عادة بتحديد أو التعرف على هوية الأفراد المتواجدين فيها.
وتؤكد تصريحات “أبو العنين” على أن صور خدمة الخرائط غير مفيدة في إحصاء أعداد دقيقة أو كشف هوية أشخاص شاركوا في مظاهرة ما، حتى إذا تم رصد تلك التظاهرات عبر أخر صور حدثت بها الخدمة.
يذكر أن نفي “جوجل” يأتي في الوقت الذي نسبت فيه وسائل اعلام مصرية إلى خدمة “جوجل إيرث” إحصاءها لأعداد المشاركين في المظاهرات التي تشهدها مصر خلال الآونة الأخيرة.
أفادت تقارير أخيرة بأن شركة سامسونج تختبر عدة قياسات شاشة مختلفة للجيل الثالث من هاتفها “جالاكسي نوت”، وقد ينتهي الأمر بالشركة إلى إطلاق الهاتف بثلاثة طرازات تتمتع بأحجام مختلفة وفقًا لقياس الشاشة.
وجاءت وثيقة أخيرة كي تؤكد مثل هذه التقارير، حيث تؤكد الوثيقة المسربة من إحدى شركات الخدمات اللوجستية التي تتعامل معها سامسونج في الهند، بأن الشركة تعتزم شحن ثلاثة طرازات من هاتف “جالاكسي نوت 3″ بقياسات شاشة مختلفة هي: 5.5 و 5.7 و 5.99 بوصة.
وقد تبرر هذه الوثيقة التضارب في التقارير السابقة حول قياس شاشة الجيل الثالث من “جالاكسي نوت” حيث تم الحديث عن القياسات المذكورة في تقارير وتسريبات سابقة بدت متضاربة. في حين أشارت تقارير أخرى بأن سامسونج ستستخدم في الهاتف للمرة الأولى شاشتها الجديدة المرنة وغير القابلة للكسر، كما تحدثت معلومات أخرى عن امتلاك الجهاز لتقنية قراءة البصمة.
يُذكر أن سلسلة “جالاكسي نوت” تتألف من هواتف وحواسب لوحية تطرحها سامسونج بقياسات مختلفة وتتميز جميعها بميزة القلم الذي تطلق عليه سامسونج إسم “إس بِن” والذي يتيح الكتابة والرسم على الشاشة بشكل مباشر. وكانت الشركة قد طرحت هاتف “جالاكسي نوت” الأول في العام 2011 بشاشة قياس 5.3 بوصة، والثاني في العام الماضي بقياس 5.5 بوصة.
السبت، 13 يوليو 2013
الجهاز اللوحي غوغل نيكسس 7 أحدث ضجة كبيرة , فلقد لقي إعجابا كبير و مبيعاته حطمت جميع منافسيه , ففي عام 2012 تم بيع 4,7 مليون نسخة , و الآن إشاعات متعددة تتداولها مواقع أخبار التقنية حول أن هناك إصدار جديد سوف يخرج للوجود في شهر يوليوز , و التحسين الوحيد الذي سوف يطرأ على الجهاز اللوحي أنه سوف يكون مجهزا بمعالج Qualcomm Snapdragon عوض المعالج السابق Tegra 3 تبع الشركة العملاقة Nvidia , و الإشاعات تقول على ان هذا الإصدار سوف يكون بثمن في متناول الجميع 149 أورو يعني تقريبا 1600 درهم مغربية , في انتظار غوغل حتى تؤكد لنا كل هذا .
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)
